يشك الحكيم أي بتوتو لكونه أموري الأصل، ويرفض أمنحوتب الاقتناع بكون عازيرو من يحاول الانقلاب عليه، وما زال يكن الحكيم أي الحب لتي، وتخبر نفرتيتي - أمنحوتب بحملها.