يهرب حسانين من منزله إلى القاهرة ويذهب لشقته فيكتشف أن صديقه بهجت يسكنها، ويُخبر مجاور - الشوادفي عن سفر حسانين، وتسافر غاويش ووالدها والبرنس للقاهرة.