يتفق موسى مع عيسى على عدم إجراء أي اتصالات فيما بينهما حتى لا تدري الشرطة عن أمرهما، وتقلق أم جاسم على ابنها وتطلب من ابنها موسى البحث عنه، في حين تستمر التحقيقات مع جاسم.