يكشف ناصر لجاسم بأنه ضابط مباحث، وأن حميد مساعده بالداخلية، وكذلك فارس وطبيب المستشفى وأنهم من المخابرات الكويتية، تعاونوا معهم لكشف العصابة بأكملها، ويحكم عليه بالإعدام، وتتوفى أم جاسم.