يفلت شوكت فهمي من رجال المراقبة بخطة ذكية وبسيطة ويذهب للقاء أعوانه من رجالة المخابرات المصرية، تُراقب أوليفيا شوكت وتحاول أن توقعه في غرامها بكافة الطرق المختلفة ولكن دون جدوى.