يُضطر كامل الأوصاف للإفراج عن المساجين، ولكنه لا يستلم شقيقة زليخة، فيفتش كل البيوت في المدينة، ويقبض كامل الأوصاف على سالم معتقدا بمعاونته للفارس الملثم.