وضعت شركة الكهرباء يدها علي أرض والدة رمضان، واكتشف رمضان اتفاق عبدالحميد مع طلبة، وإذاعتهم أمام أهل القرية أن مشروع رمضان لا يمكن تنفيذه، فقرر رمضان الذهاب إلى فرنسا.