ينشر صبحي خبر وفاة رمضان بالاتفاق مع عبدالحميد، ويدخل رمضان القرية داخل نعش، ويخرج منه فجأة ويواجه العمدة وطلبة، ويعرف رمضان أن طلبة هدد بقتل شعبان ابن عبدالحميد.