اهتم صبري أفندي بوالده بعد مرضه، انزعج أبو راشد من ابنه عجاج لمعاملة أشقائه له بطريقة مهينة.
قرر عجاج الزواج من وداد وبدأ والده تعليمه في محل الحلويات الخاص بهم، أخبر أبو صبري ابنه عن وضع والده في السابق ميراثه في محل أبو شريف وطلب منه شراء المحل لإعادة الذهب.
حاول صبري إعادة الذهب، في ظل محاولات بشيرة تحريض راشد ضد عائلته، شعر عجاج بالقهر لمعاملة أشقائه له.
بدأ صبري بتهديد أبو شريف لشراء المحل، في ظل محاولات بشيرة مضايقة حفيظة.
قرر أبو راشد أن يزوج عجاج وينصره على أشقائه، ولكن لم يعجب راشد بذلك وحرض أشقائه ضد عجاج، طلب أبو شريف من رشدي بيك المساعدة بعد تهديد صبري أفندي له لبيع المحل.
رفض صبري بيع المحل الخاص بوالده لأبو راشد، اتضح أن أبو راشد قتل شقيقته بالماضي لشكه بها وندم بعدها وترك والده أملاكه ورحل ويحاول أبو راشد إعادة املاك والده.
انزعجت عطور من معاملة زوجها صبري لها، قرر رشدي بيك معاقبة صبري، تم الإفراج عن أبو صطيف بعد تدخل رشدي بيك.
انجبت كلًا من بشيرة وحفيظة وانزعجت أم راشد، سُرق محل أبو شريف وأبو عارف عن طريق سلمو وزكو.
قررت والدة بشيرة تخريب بيت أم راشد وأم عجاج، رفض أبو راشد زواج عجاج من وداد لأنها لا تناسبهم.
انزعج صبري بعد معرفته ان أبو شريف يريد ترميم المحل الخاص به، في ظل محاولات زكو وسلمو إحداث شغب في الحارة.
لم يتحمل عجاج معاملة أشقائه له السيئة، ومن ناحية أخرى قلق أهل الحارة بعد تغيب أبو شريف لكنهم لم يعموا أن صبري قبض عليه.
توفيت ابنة حفيظة الرضيعة وحزنت عائلة أبو راشد، في ظل محاولت أهل الحارة البحث عن أبو شريف وطلبوا من رشدي بيك المساعدة.
قرر عجاج الانتقام من زكو وسلمو بعد تشاجرهم مع أشقائه، أجبر رشدي بيك- صبري للإفراج عن أبو شريف.
أخفى رشدي أن صبري على علاقة بأسر أبو شريف، اتضح أن أبو شريف يعلم بمكان الذهب وخبأه، قرر راشد الزواج من أم أحمد.
عرضت أم راشد على أم أحمد الزواج من ابنها لكنها لم تقبل ومنعت ابنها من الذهاب إلى العمل مع راشد.
انزعج راشد بعد رفض أم أحمد الزواج منه وحاولت عائلته إقناعها لكنها لم تقبل.
تمت خطبة راشد على أم أحمد، قررت عطور الانتقام من صبري بعد معاملته لها
قرر صبري الزواج من فاديا، رفضت أم أحمد ترك أبنائها من أجل الزواج وساعد أبو عزيز- صبري لأتمام الزواج.
بعد معرفة بشيرة بزواج راشد تركت له البيت وانفصل زوجها عنها، أما أميرة فعانت بسبب الوحمة التى في وجهها.
تزوج راشد من أم أحمد، طلب أبو راشد من رشدي بيك تكملة حق بيت جده لكنه رفض، طلب صبري من زكو وسلمو سرقة بيت أبو شريف.
استولى صبري على أوراق الملكية الخاصة بأبو شريف، تتقدم أم بشيرة بالشكوى ضد راشد.
قرر رشدي تزويج صبري من وداد لكنها لم تقبل ولكن أجبرها والدها وتمت الخطبة.
لم تتحمل وداد قرار والدها بالزواج من صبري؛ اتضح أن صبري يريد الزواج من وداد لمصلحته.
علم رشدي عن مخطط وداد بالهرب مع عجاج وشك أن أبو راشد له دخل، اقتنع عجاج بكلام والده وقرر نسيان وداد.
ساءت الاوضاع بين أم راشد وأم بشيرة، قامت أم عجاج بخطبة وجيهة لعجاج، رفع راشد دعوة ضد بشيرة للحصول على بناته.
أجبر أبو راشد ابنه عجاج بالزواج من وجيهة، قرر رشدي بيك الانتقام من أبو راشد عن طريق عجاج.
وافق صطيف على الزواج من أميرة شقيقة عجاج، استعد عجاج للزواج من وجيهة ابنة خاله.
كذب أبو شريف على رشدي بيك وأخبره أنه باع المحل لأبو راشد، أخفى أبو راشد مكان ابنه عجاج عن الشرطة.
سعد راشد بعد معرفته بحمل زوجته مها، اتضح أن رشدي بيك المتسبب في ترك والد أبو راشد من الحارة في السابق.
لم تتحمل وداد- صبري، في ظل محاولات صبري فعل المستحيل للحصول على الذهب، أما بشيرة فندمت بعد ترك بيتها.
أرسل صبري- زكو وسلمو للبحث عن عجاج، طلب أولاد أبو داود من أبو شريف حقهم منه.
قرر أبو راشد الانتقام من أم بشيرة وقرر طردها من الحارة بعد أن تحدثت عن عائلته بطريقة غير لائقة.
أعطى أبو راشد بيت أم بشيرة لابنه راشد، قام رشدي بيك بفسخ خطبة ابنته وداد من صبري، أخبر أبو شريف- عجاج عن الذهب ورفض عجاج أخذهم.
صبري يحرض زكو وسلمو وقتلوا رشدي بيك في ظل محاولات صبري تعذيب زوجته، طلب أبو صطيف من أبو راشد يد ابنته للزواج من ابنه ووافق.
انصدمت وداد وشقيقتها بعد معرفتهم أن بيتهم ملك أبو راشد وعرض أبو راشد علي وداد الزواج من عجاج وعلى فاديا الزواج من ياسين.
قُتل عجاج على يد زكو بتحريض من صبري، أخبر أبو شريف- أبو راشد عن مكان الذهب وأخذ أبو راشد ثأر ابنه وقتل صبري.