تقلق ديانا من مقابلة أنور لها، وتخبر صديقها كمال بذلك، ويتعرف كمال على زميله بالجامعة غانم، وعلى الجهة الأخرى تتذكر ليلى حبها لغانم شقيق صديقتها ريم.
يسعى دكتور الجامعة أحمد التقرب من تلميذته ليلى، ويحاول أنور اعتراض طريق ديانا، وتتوطد علاقة غانم بكمال، وتطلب حياة من طارق الابتعاد عنها.
يتشاجر أنور مع كمال، فيدافع غانم عن الأخير ويتلقى طعنة سكين يُنقل على إثرها للمستشفى في حالة خطرة، وتتعرف رانيا على زميلتها ليلى وتسعى للتقرب منها حتى تبعدها عن أحمد.
يسترد غانم صحته، ويتشاجر أبو سالم مع ابنه لاستهتار الأخير بدراسته، في حين تتفق رانيا مع أحد الأشخاص على الادعاء كذبا بوجود علاقة بينه وبين ليلى.
أم ليلى تمنع ابنتها من الذهاب للجامعة اعتقادا بسوء أخلاقها، وتحاول حياة معرفة الشخص الذي أبلغ عنها بتهمة التهرب من الضرائب.
تتوتر الأمور بين ليلى وأمها، ويقابل أحمد أبو ليلى لطلب يدها للزواج، ويسافر أبو سالم ليطمئن على غانم بالمستشفى.
يقنع كمال - ديانا باستكمال دراستها وعدم العودة إلى بلدها، ويظل أنور يراقبهما، وتلوم حياة على شوقي تخليه عنها وزواجه من أخرى.
كمال يخبر غانم بحب مها له، وتعتقد ليلى بأن أحمد وراء الشخص الذي اتصل بأمها، وخرب علاقتهما.
ديانا تخبر كمال بملاحقة أنور لها مرة أخرى، وتلوم ريم على غانم عدم أخبارها بعلاقته بليلى، فيتقدم غانم لطلب يد الأخيرة للزواج.
أحمد يحذر ليلى من صديقتها رانيا، ويعرض كمال على غانم تولي شركة والده لدفع تكاليف منحة تعليمه بالخارج، وتقبض الشرطة على أنور.
تحاول مها إقناع غانم بالعمل مع والدها، وتعترف بإعجابها به ولكن غانم يصدها ويطلب منها بقاء علاقتهما في حدود الصداقة، ويتعرف الطبيب أنس على ريم ويُعجب بها.
يتوفى والد كمال، وعقب عودته للكويت يبحث غانم عن وظيفة، ويطلب سالم من نجوى الزواج.
تعترض عائلة سالم على ارتباطه بنجوى للفارق العمري الكبير بينهما، وتطلب زينة من كمال السفر مرة أخرى، وتكتشف حياة إصابة شوقي بالسرطان.
يقرر كمال إدارة أعماله، ويزور سالم في بلدته بالكويت، وتقع مشادة بينه وبين ليلى، وعلى الجهة الأخرى يصر سالم على الزواج من نجوى رغم نصيحة الجميع له بالابتعاد عنها.
يُصدم غانم عندما يُعجب كمال بليلى ويخبره برغبته في الزواج منها، دون العلم أنها خطيبة غانم.
يحاول غانم إفساد علاقته بليلى حتى تفسخ خطوبتها له، وحياة تخبر صديقتها بـتفكيرها في الزواج من شوقي.
ريم تواسي صديقتها ليلى لانفصالها عن غانم، ويطلب الأخير من صديقه كمال التقدم لخطبة ليلى، وعلى الجهة الأخرى يطلب أنس من سوسن مساعدته في التقرب من ريم.
سوسن تخبر ريم برغبة أنس في التقدم للزواج منها، ويظل كمال يراسل ليلى أملا في مبادلته نفس شعوره تجاهها، ويطلب سالم من عمته أم غانم مساندته للزواج من نجوى.
سالم يخبر والدته بزواجه من نجوى، وتنجذب ليلى لكمال ويتقدم لطلب يدها، وتنجح عملية الجراحية لشقيق ليلى ويسترد نظره.
أبو سالم يتشاجر مع غانم لتركه خطيبته ليلى، وتشعر الأخيرة بالندم للموافقة على الارتباط بكمال.
يطلب كمال من غانم العودة لحضور حفل زفافه على ليلى، وتفكر ريم في إخبار ليلى بسبب انفصال غانم عنها، في الوقت ذاته يصطحب سالم لنجوى ويعرفها على عائلته.
يُقام حفل زفاف ليلى وكمال، ويكتشف الأخير ما فعله غانم معه وتضحيته.
تسافر ليلى مع كمال إلى لبنان، ويظل غانم منهارا لفقده ليلى، وتحاول والدته وخاله أبو سالم مساندته في حزنه.
يتذكر غانم حياته السابقة برفقة ليلى، ويتجول هائما على وجهه بالشوارع ويبحث عنه أهله، في الوقت ذاته تقبض الشرطة على طارق بتهمة سرقة أتيليه حياة.
تتدهور حالة غانم، ويعثر عليه خاله وسط مجموعة من الشباب مدمني المخدرات، وتزور ديانا - كمال ويخبرها بزواجها من ليلى.
تطلب ليلى من كمال الطلاق ولكن الأخير يقنعها بإعطائه فرصة ويقترح عليها العمل معه بالشركة، في الوقت ذاته تحزن أم غانم على ما آل إليه حال ابنها وإدمانه للمخدرات.
يسافر غانم إلى لبنان ويزور كمال بمنزله، ولكن الأخير يتنكر له ويطلب منه الابتعاد عنه، وتتعرف حياة على غانم.
يعمل غانم باتيليه حياة، ويعترض شوقي على ذلك، وتخبر ديانا - كمال برغبتها في السفر عقب خروج أنور من السجن.
تساعد حياة - غانم على العلاج من الإدمان، وتشعر ليلى بالغيرة من اهتمام كمال بديانا، ويخطف أنور الأخيرة.
يحاول كمال إنقاذ ديانا من أيدي أنور، وينتحر الأخير، وينصلح حال غانم بمساعدة حياة ونادية، ويتزوج من الأخيرة، ويتضح أن نادية شقيقة كمال من الأب، ويعود الصديقان كما كان سابقا لبعضهما البعض.