تطلب ليلى من كمال الطلاق ولكنه يقنعها بإعطائه فرصة ويقترح عليها العمل معه بالشركة، في الوقت ذاته تحزن أم غانم على ما آل إليه حال ابنها وإدمانه للمخدرات.