الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | بسام كوسا | المهندس شريف اللبدي | 1 | |
2) | سمر سامي | غادة | 2 | |
3) | جمال سليمان | المهندس ماهر طه | 3 | |
4) | جهاد عبدو (جاي عبدو) | 23 | ||
5) | محمد الحريري | 25 | ||
6) | نزار أبو حجر | 26 | ||
7) | آمال سعد الدين | 27 | ||
8) | عبدالحكيم قطيفان | 28 | ||
9) | دينا خانكان | 29 | ||
10) | علا عباس | 30 | ||
11) | رياض كبرا | 31 | ||
12) | مروان سباعي | 32 | ||
13) | آمال زريقة | 33 | ||
14) | نائلة أومري | 34 | ||
15) | مرشد ضرغام | 35 | ||
16) | نور الدين داغستاني | 36 | ||
17) | عادل الزايد | 37 | ||
18) | الهادي قرنيط | 38 | ||
19) | زهير دعبول | 39 | ||
20) | خليل اللطيف | 40 | ||
21) | محمد آل رشي | 41 | ||
22) | سليم صبري | 42 | ||
23) | رياض نحاس | 43 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ممدوح عدوان | مؤلف | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | هيثم حقي | مخرج | 1 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
تركي إبراهيم | المهندس شريف اللبدي الذي يتزوج غادة عالمًا أنها طليقة مهندس آخر يدعى ماهر طه، وهذا المهندس كانت لديه موهبة الكتابة والتأليف الروائي، ومع الوقت يصير لدى شريف هوس بأن يكون نسخة طبق الأصل من ماهر، إلا أنه فى نهاية الأمر يدرك حقيقة قدوته المزيفة. 242 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
mnesblue |
الأنا والآخر - الاستغراق في الفكرة- مسلسل جديد، من حيث الفكرة عربيًا، وكأنني أشاهد فيلمًا من أفلام هوليود الشائقة، يُحسب للكاتب الأديب (ممدوح عدوان) هذا العمل المُثير الّذي بنى فيه شخصيات...اقرأ المزيد متباينة بين البساطة والتعقيد، وقد كان (بسام كوسا) هو أفضل مؤدٍّ لهذا النوع من الشخصيات الغريبة. - لا شك أن المسلسل يُنقَد من كافة جوانبه، لا ننسى أنه من حيث التصوير والإخراج الفني يُعد العمل لا بأس به من حيث التوقيت، ففي تلك الفترة التسعينيات لم تكن الأعمال تشهد تطورًا فنيًا، تصويرًا، وإخراجًا.. ومن حيث النَّص كان من الممكن أن يخرج بشكل أفضل، شاهدت المسلسل على قناة "ذكريات" ويبدو أنه تم قص بعض اللقطات لأسباب أجهلها. - ما أعجبني في المسلسل، العمل على الفكرة الأساسية الّتي بدت كمن يريد أن يُجرّب لعبة سخيفة للحظات، ثم كبرت الفكرة في رأس صاحبها حتى أغلقت كل منافذ الوعي الّتي كان يتمتع بها؛ ليتحول من رجل إلى آخر فَقَدَ هُويته وكسر بوصلته ولم يعد يعرف متى يتوقف وكيف يعود! هذا التحوّل الكبير لـ (شريف) كان رسالة جميلة أهداها إلينا العمل، من المستحيل أن تلبس قناعًا طيلة حياتك، حتى وإن نجحت فستكون في جحيم يحرقك قبل أن يحرق من حولك، ثم لا تجد من يُنجدك إلا أن تخلعه وتُقر وتعترف. - من الحمق والخطورة أن يمضي الإنسان في سبيلٍ مُظلم غامض، ثم يُسوِّف ولا يعود، ظنًا منه أن سبيل العودة قريب وسهل، فتعظم البلايا والمشكلات وتصير العودة شاقة وفي منتهى الصعوبة. الشخصيات الأخرى (غادة - ماهر - أنور - انتصار - ممدوح) ثريَّة ومتنوعة وتستحق الحديث عنها ولكني أنظر إلى الساعة! - هذه سطور دونتها مثل دردشة سريعة، فأنا أحاول الهرب من التدوين.. مشاهدة طيبة! |