يصل مصطفى مع زوجته إلى مصر ويفاجئ أهله بأنها ليست وزيرة كما قال وإنما اسمها فقط وزيرة، وتودع فاطمة والدكتور يسري والدها في دار للمسنين، وهناك يتعرف على النزيل شفيق.