يتشاجر صبري وسعدون لجشع الأول، وتطاوله على أهالي الحارة، وتتمنى فاطمة ترك الحارة وتستاء من عمل والدها في بيع البسبوسة، ويتوسط المعلم شامل لصبري للالتحاق بأي عمل.