يفاجأ سعدون بخبر تقدم ابن خالة مريم للزواج منها، وتطلب أم حودة من سعدون سرعة طلب يدها، ويقام حفل صغير لقراءة فاتحة سعدون ومريم ولكن عمها يتشاجر معهم ويرفض تلك الزيجة.