حسين يصطحب مشيرة إلى النادي وبقابلا معجب قديم ويتعجب حسين من تغيّر مشيرة الظاهري المفاجئ، يتقدم عادل لخطبة سلمى فيرفض بسبب هوسه بتمثال يدعوها عزيزة.