تقول الحيزبونة للوالي أن ابنته ستموت أو ستختطف، فأرسلها الوالي لمكان لا يعرفه أحد، يتسبب صندوق وصية كشحان في مشاكل لكل من ينقله، حتى وصل لبيت الوالي، يتضح أن كشحان ليس من عائلة بوحمدان، ثم تصل ليلى لبيت الوالي.
يرفض الوالي خروج ليلى لتتعرف على الناس خوفًا عليها، فأرسلت زبيدة لبنات القرية لتأتي لابنتها، تخبر الحيزبونة الوالي بأن القرية يتدمر ويشتعل بها النار، ينزل النيزك قرب منزل حمدان الذي وجد هو وكشحان قزم يخرج منها.
يعرف كشحان أن القزم اسمه فرحان وهو من عائلة الأقزام، يبيع كشحان شاي الكرك الذي عرفه من بيت المتوت، بينما يرفع صالح سعر الشاي العادي، فاشتكى الناس للوالي، فأمر بضم قهوة صالح وقهوة بيت المتوت وتقديم النوعين بأسعار مناسبة.
يطلب بوعتيق من بولولوة حماره وطلب ثمن أكل الحمار، فقام بولولوة بارتداء عمامة الخير وأوهم بوعتيق أنه يدفع بها ثمن كل ما يشتري، فاشتراها منه وعندما جربها اكتشف أنها خدعة، بينما يقبض الحراس على كشحان وحمدان لأن ليلى معهما.
يأمر الوالي بإخراج حمدان وكشحان من السجن بعد إلحاح ليلى، تقول أم لولوة وأم عتيق لأم حمدان أن زوجها يخونها بالقهوة، فقررن الجلوس بالقهوة فحدثت مشادات بين الرجال والنساء، فتدخل الوالي وأمر بعدم ذهاب النساء للقهوة.
يُطلع بوحمدان بوعتيق على السيف الذي صنعه حمدان للوالي، يرى حمدان ليلى فسرح فأصاب يده، فاعتذرت له وأعطته دواء، يقول بوعتيق لبوحمدان أن الفأر أكل السيف، فأخذ بوحمدان قماشه دون علمه ثم أخبره أن الحمام أخذ القماش وطار.
تُعلم ابنة أخت أم لولوة نساء المدينة وضع خلطات على وجوههن وشعرهن، فأهملن أزواجهن، فاشتكى الرجال للوالي، فنصح الزوجات، يعطي الوالي لحمدان حق السيف ويشكره، بينما تسأل ليلى حمدان عن سبب عدم رده على رسالتها.
يطلب الأمير شبعان ليلى للزواج، لكنها رفضت هي وزبيدة، تطلب زبيدة من جابر التقرب من ليلى ليتزوجها هو، فأخبر مصباح بذلك، بينما يتوه كشحان وحمدان في طريقهما، يعطي حمدان خنجره لشخص ليعالج ابنه المريض بثمنه، فعاد له بهدية.
تأمر الحيزبونة الأقزام بتأدية عمل لها مقابل المال، يعثر الأقزام على فانوس سحري جعلهم يختفون، فنقلوا أخبار الناس فحدثت فتنة بين أفراد المدينة، فذكر بوحمدان الناس بآية (إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا).
يتسلم حمدان رسالة من ليلى، ويرسل لها اعتذاره عن عدم تواجده بالمحل وقتما سألت عنه، فتغضب لأنها لم تكن التي سألت عنه، ويُشفى كشحان من تحوله لقط عندما تأمر الحيزبونة بإغراقه بالماء 7 مرات.
يكتشف حمدان أن المرأة التي سألت عنه ليست ليلى، وتخبر زبيدة الوالي ضرورة تزويج ليلى، وتشك أم عتيق أن زوجها سيتزوج عليها، ويأتي للمنزل ومعه زوجه أخرى وعندما تعتدي عليه تكتشف أنه فخار وليس إنسان.
تُخبر ليلى حمدان أن والدها في رحلة صيد، بينما يدبر جابر محاولة قتل للوالي ثم ينقذه منها، ويتسبب كشحان في أذى لكل من يقابله بسبب حذائه الذي يرتديه، وتأخذ زبيدة الحذاء منه فيقع حريق في منزلها.
يأتي تاجر إلى المدينة ويتفق مع كشحان على شراء كل الحمير الموجودة بسعر أعلى من سعر السوق، ثم بيعها مرة أخرى للأهالي، فتنفد الحمير من جميع الأسواق، فيأمر التاجر كشحان وصديقه عتيق بشرائها منه بسعر زهيد.
ترفض ليلى الزواج من جابر فيضغط الوالي وزبيدة عليها، ويعلن الوالي عن جائزة لأفضل هدية للأميرة، وتشكو ليلى لأم حمدان حالها ورفضها لجابر.
يُلغى فرح ليلى ويُطرد الوزير، ويحكي الرجال في القهوة طرد زوجاتهن لهم بسبب هدية ليلى، وتترك النساء منازلهن ويشترطن اعتذار أزواجهن للعودة لهم.
يعود كشحان وحمدان وعتيق للمدينة فيكتشفوا تعرض الجميع للعنة النوم، ويذهب عتيق فيتأسف للشجرة فتنتهي اللعنة ويستيقظ الجميع، ويكتشف حمدان تورط الحيزبونة في اللعنة.
تحصل أم عتيق على قوقعة من الحيزبونة تساعدها في التأكد من خيانة زوجها لها، ويُكرم الوالي حمدان وكشحان وعتيق بعد إمساكهم للص الذهب.
يتعرض حمدان للضرب على يد اللصوص ويتم تشديد الحراسة في القصر، ويحصل بوعتيق من المتوت على علاج للعنة التي أصابت أذن زوجته بسبب الاستخدام الخاطئ للقوقعة السحرية.
يقرر الوالي تعيين وزير جديد من أهل المدينة وفق عدد من الشروط، فتضايق جابر من ذلك، تخسر أم عتيق ويتساوى بو عتيق وبو لولوة في عدد الأصوات ويحتكمان للوالي، يخبر مصباح جابر بأن ليلى تقابل حمدان، فذهب للوالي فتتأخر النتيجة.
تخبر ليلى حمدان بعودة جابر وخوفها من ذلك، ويعرف أهل المدينة بعودة جابر لمنصبه، بينما وضعت زبيدة شروط على جابر، يعتقد بو لولوة أن ملك الموت زاره لكن اتضح أنه مقلب من الرجال، ويوقع جابر بحمدان عندما جعل ليلى تراه مع لولوة.
يعتقد حمدان أنه سبب مرض ليلى وبقائها طريحة في السرير، فيخرج للبحث عن عشبة الخلود التي سمع من كشحان عن علاجها لكل الأمراض، ثم دله المتوت على مكانها، فأعطاها ليلى فتحسنت صحتها، بينما يُرسل التاجر الغريب مكافأة لمن ساعده.
يسأل الوالي حمدان عن أي شيء يريده لما فعله لأجل ليلى، ثم وزع مال على المدينة فرحًا بشفائها، يعرف حمدان من ليلى أن جابر الذي جعلها تراه مع لولوة، يتبارى كشحان وأبو شنب في مسابقة الشعر، ويبدو أن الوالي أعجب بكشحان.
يجلب حمدان السيف لوالي فيعطيه الأخير للرحالة خميس، وتعتقد لولوة رغبة حمدان في الزواجه منها.
يُسجن حمدان، فينشر جابر قصته للناس عبر مصباح، وتدُل الحيزبونة جابر على مغارة بها ساحر يمكنه تحويله لساحر لديه قوة، ويتورط بوسالم مع امرأة جميلة طلبت منه تمثيل دور زوجها ليطلقها، وهناك طلبت منه نفقة حق هجرها لسنوات.
يُخرج جابر - حمدان من السجن ليجلب له الفانوس السحري، فيأخذ الخريطة ويذهب لكشحان، ويصلا للمغارة فيحصلا على الفانوس، بينما يطالب بوعتيق بحقه من أبو لولوة بسبب تحول الحمار الذي اشتراه منه لإنسان كان ملعونًا.
يأخذ جابر المصباح من حمدان ويعده كذبًا بإخراجه من السجن بعد يومين، ويحرر جابر مارد المصباح فيصبح هو المارد، فيتحكم في الوالي وزبيدة، ويُسجن هلال بسبب غشه.
تأمر أم عتيق زوجها بجلب طبيب المدينة ليجد حل للبطون المنتفخة حتى لا يقوموا بسجن عتيق، وتفشل محاولات جابر لسحر ليلى ليتزوجها فيقرر التخلص منها.
تدرب أم عتيق نساء المدينة ليتخلصن من السمنة، ويهرب حمدان من السجن ويذهب للمتوت فيجد ليلى هناك، ثم يأتي كشحان فترسل الحيزبونة رسالة بكيفية التخلص من شر جابر بوضع الفانوس في بطن الحوت.
يذهب كشحان مع حمدان ليضعا المصباح في بطن الحوت، بينما يسجن جابر - صالح بسبب الكلام عن الظلم الذي وقع بعد زيادة إيجارات المحلات للضعف.
يحاول جابر جعل الوالي يوقع على تخليه عن الولاية له، لكن حمدان يلقي بالمصباح فى بطن الحوت، فينفك السحر، ويذهب أهالي المدينة للوالي للاحتفال بذلك، ويعود كل شيء كما كان.