يعود كشحان وحمدان وعتيق للمدينة فيكتشفوا تعرض الجميع للعنة النوم، ويذهب عتيق فيتأسف للشجرة فتنتهي اللعنة ويستيقظ الجميع، ويكتشف حمدان تورط الحيزبونة في اللعنة.