يتراجع أحمد عن قرار ترك القرية ويظل مع شقيقته هدى، التي تهدد عادل وضبع بإبلاغ الشرطة عن زواج الأخير من قاصر، وتجبر صبحة - هدى على الإفصاح عن سر بقائها في القرية.