تلجأ حصة إلى قبيلة مداد، ويطلب الأخير من الأهالي مساعدتها ورعايتها، وتحزن عجايب من رحيل شقيقها دحام، ويشك السدران في حب غلايل لجنيد ويطلب من أم غايب التأكد من ذلك.