تلقي الشرطة القبض على أحمد الريان بعد اتهام زميلته أمل له بتكسير الآلات الموسيقية في الجامعة، يتشاجر أحمد مع إبراهيم ويخبره أنه لن يكون كبش فداء للجماعة بعد الآن.