يذهب أحمد إلى منزل أمل ويقابل جدها ويطلب يدها للزواج ويرفض جدها الأمر، يطلب توفيق من أبنائه تركه وشأنه وألا يحاول أي منهم التدخل في شؤونه بعد زواجه من منيرة.