يترك ذياب ابنته مهجة أمام المنزل ويخرج للقاء أحد أفراد العصابة التي يعمل معها فتراها صفية فتذهب للتحدث معها ريثما يعود والدها إلا انه يتأخر فتضطر لأخذها معها إلى المنزل.