تموت زوجة ذياب وتترك له بنت صغيرة تسميها مهجة لا يتركها أبدا حتى عندما يذهب للعمل. الخاله صفيه تبيع الدمى التي تصنعها للأطفال وتحاول أم محمد معرفة سرها لأنها ليست من المنطقة.
يترك ذياب ابنته مهجة أمام المنزل ويخرج للقاء أحد أفراد العصابة التي يعمل معها فتراها صفية فتذهب للتحدث معها ريثما يعود والدها إلا انه يتأخر فتضطر لأخذها معها إلى المنزل.
يلتقي محمود بصفية في الشارع وهي تحاول الهروب منه، وتتذكر صفية كيف يهددها محمود باتهامها بمشاركته قتل زوجها من أجل الميراث.
تصل صفية إلى بغداد وتمكث هي ومهجة في فندق، بينما يطلب محمود من ذياب التعاون معه بإيجاد صفية وقتلها.
تذهب صفية إلى الحلاقة وتتزين فيتغير شكلها ثم تأخذ مهجة للتتنزه معها في بغداد، فيما يتم القبض على محمود أما ذياب فلا يزال يبحث عن ابنته.
يخرج محمود من سجن الإيقاف ويذهب إلى بغداد للبحث عن صفية، فيما يتعرف ذياب على رجل أعمال ويعمل عنده سائق خاص.
تخرج مهجة مع نادية صديقة صفية إلى حديقة الحيوانات، أما لطيفة فتعجب بذياب وتحاول التقرب منه.
تحزن لطيفة لعدم اهتمام ذياب بها وتمرض بسبب ذلك، بينما محمود يذهب لزيارة حنتوش في الشركة فيلتقي بذياب.
تتشاجر نادية مع عبدالقادر فتطلب من صفية ترك المدينة بينما يبحث ذياب عن ابنته التي بدأت تشتاق إليه وتسأل صفية عنه.
تتصل صفية بسميرة ونعلم منها أن محمود يشارك حنتوش في إحدى مشاريعه فتقرر التواصل معه، بينما تتخيل مهجة والدها دائما كأنه معها.
تتوطد العلاقة بين ذياب ولطيفة، وتخبر سميرة - محمود باتصال صفية لها أما زوجة حنتوش فتشعر بالغيرة على زوجها.
تخبر سميرة - ذياب عن مكان صفية حتى يتمكن من أخذ ابنته أما صفية لما تعلم بأن ذياب يعمل لدى حنتوش تخاف من أن يكتشف مكانها ويأخذ مهجة.
تذهب خاتون وأولادها إلى منزل زوجها حنتوش في المدينة فتغار منها بهيجة بينما يلتقي ذياب بنادية أملا في إيجاد ابنته لكن صفية أخذتها.
تذهب صفية ومهجة إلى منزل أختها المتوفاة للاختباء لدى زوجها وبناتها بينما يتزوج ذياب من لطيفة ويدير شركة حنتوش.
تستقر صفية ومهجة في الموصل عند بنات أخيها ثم تسافر إلى بغداد لرؤية نادية وسميرة.
يختطف رجال محمود - صفية دون علمه ويطلبان منها المال مقابل إطلاق سراحها وهي توافق.
يلتقي ذياب بسبتي شقيق صفية ويطلب منه أن يخبره عن مكان ابنته بينما تتصل سميرة بمحمود وتتوسل إليه لإطلاق سراح صفية.
تنقذ الشرطة صفية من بين يدي الرجلان ويتم التحقيق مع محمود، وتهرب مهجة من المنزل لأنها لم تجد والدها هناك.
يتهم ذياب صفية بخطف ابنته لكن سميرة تلتقي به وتقنعه أن صفية أيضا تبحث عنها، بينما مهجة تمكث لدى عائلة وجدتها في الشارع .
تتمكن بنات سبتي من العثور على مهجة، ويخطف محمود صفية ويهرب.