يتأزم الحال بصالح، ويفقد عمله، ويقرر أبو هلال مساعدته، ويقرضه بعض المال، فيصحطب صالح ابنته طيبة ويسافر للعمل في الهند، وبعد تحسن أحواله تطلب طيبة العودة إلى الكويت.