يتأزم الحال بصالح، ويفقد عمله، ويقرر أبو هلال مساعدته، ويقرضه بعض المال، فيصحطب صالح ابنته طيبة ويسافر للعمل في الهند، وبعد تحسن أحواله تطلب طيبة العودة إلى الكويت.
يتزوج أبو هلال من طيبة، ويتوفى قبل إنجابها ابنتهما، ويقرر صالح العودة إلى الكويت مع ابنته وحفيدته.
يخبر صالح - نورية (زوجة أبو هلال الأولى) بوجود ابنة لأبو هلال من ابنته طيبة، ويطالب بميراثها، وتمر السنوات وتكبر الطفلة هند وتدخل الجامعة، وتكتشف أن هناك أشقاء لها من والدها.
توجه هند - أمها بمعلومة وجود أشقاء لها من والدها، ولكن طيبة تنكر ذلك، فتقرر هند البحث عنهم بنفسها.
تتمكن هند من الوصول إلى شقيقيها ناصر وهلال، وتخبر أمها بذلك.
تتعرف هند على شقيقها ناصر، وتدعي بكونها صحفية ترغب في عمل صحفي عن شركته.
تتوظف هند في شركة شقيقها ناصر، وأثناء عودتها للمنزل تدهس أحد الأشخاص بسيارتها وتتعرف على شقيقه خالد بالمستشفى.
يشك ناصر في وجود علاقة بين هند ووفاة شقيقه خالد في حادث السيارة، ويحاول البحث في الأمر,
تُصاب هند بحالة نفسية سيئة بسبب وفاة شقيق خالد، وتعرض على الأخير نشر موضوع صحفي عن الحادث، ويظن ناصر بتقرب هند له، ويبدأ التفكير فيها
تساعد هند - خالد في الحصول على وظيفة بشركة ناصر، ويكتشف خالد أن هند شقيقة كلا من هلال وناصر.
تخبر هند - خالد بحكايتها ويقرر مساعدتها، في الوقت ذاته يبدأ ناصر في الإعجاب بهند، ويتقرب لها.
يطلب ناصر من هند الزواج، ويكشف خالد له صلة القرابة بينهما، ولكن ناصر لا يصدقها ويطردها من الشركة.
تخبر هند - أمها برغبتها في إخبار خالد بأنها السبب في وفاة شقيقه، وتعرض أم خالد على ابنها الزواج من أرملة شقيقه حتى يربي أولاده.
يتزوج خالد وهند، وتقيم في منزل شقيقه الراحل، ويجبر ناصر - خالد على ترك الشركة.
تخبر هند - خالد بحقيقة تسببها في وفاة شقيقه، فيقرر طلاقها، ويتأكد ناصر من خاله من حقيقة أخوة هند له، ويعتذر لها.