يضرب رجال زيدان - أبو صالح وأبو راشد لعدم دفعهما الإتاوة، ويخبر آدم - عاشور برفضه لغزو القرى وسرقتهم، ويطلب يحيى من إبراهيم العمل معه حدادًا.