يطلق آدم النار على زيدان انتقامًا منه لظلمه، ويهرب إلى الجبل ويبحث عنه رجال عبدالوهاب.
تحاول هديل زوجة آدم استجداء شريفة زوجة زيدان للتنازل عن حقه والعفو عن زوجها، ويلوم فزعة زعيم الجبل - آدم على إصابة زيدان وعدم قتله والتخلص منه.
يمنع رجال عبدالوهاب - هديل من الخروج من المنزل، وتنشأ صداقة بين المطارَد عاشور وآدم.
يطلب فزعة من آدم مشاركتهم الغزو على القرية، ويجمع عبدالوهاب الإتاوة من أهل القرية عنوة.
يطلب قاسم من ابنيه زيدان وعبدالوهاب التصدي لرجال الجبل بعد سرقتهم، وتكتشف هديل مشاركة زوجها في غزو وسرقة القرية.
يثور نجم لفوز آدم عليه في الحطابة ويضربه على رأسه، في الوقت ذاته تطلب هديل من أبو إدريس اصطحاب ابنها لتعلم الغوص.
يثور قاسم لفشل رجال عبدالوهاب في التصدي لمطاريد الجبل، وتُعجب زوجة عيد بالعامل حسن.
يضرب رجال زيدان - أبو صالح وأبو راشد لعدم دفعهما الإتاوة، ويخبر آدم - عاشور برفضه لغزو القرى وسرقتهم، ويطلب يحيى من إبراهيم العمل معه حدادًا.
يُعجب مطر بنجوم ، في الوقت ذاته يقع إدريس في حبها، ويتصدى طلال لرجال عبدالوهاب لاعتراضهم طريق هديل.
يساعد طلال - هديل على نفقات أولادها، ويحذر يحيى - إدريس من حبه لنجوم ابنة قاسم، وينجح آدم وعاشور في التمرد على فزعة وقيادة مطاريد الجبل.
يخبر إدريس - والدته برغبته في الزواج من نجوم، ويُعجب طلال بهديل، ويتفق فزعة مع رجاله على التصدي لقوة آدم.
يتفق مطاريد الجبل على النزول للقرية للحصول على المؤن اللازمة لهم ويشترط عليهم عاشور وآدم عدم سرقة ما ليس لهم حق فيه، وتبحث هديل عن ابنها جابر ويساعدها طلال.
يقابل آدم - زوجته هديل وتطلب منه العودة إلى القرية. وتقيم زوجة عيد علاقة مع حسن، ويضرب رجال زيدان - إدريس ويطلبون منه ترك القرية لشك زيدان في وجود علاقة بينه وبين شقيقته نجوم.
تطلب أم إدريس من قاسم العفو عن ابنها، ويسعى المطوع لرد زيدان عن ظلمه للأهالي.
يطلب زيدان من هاشم طرد إدريس من العمل عنده، ويشتكي عيد من تغيب حسن لفترات طويلة عن العمل، ويفكر طلال في الزواج من هديل والتخلص من آدم.
تطلب هديل من ابنها جابر الابتعاد عن ابن زيدان، ويصعد طلال الجبل حتى يقابل آدم ويتخلص منه.
يخبر عاشور - آدم بشكه في تجسس طلال لصالح زيدان، ويبحث قاسم وأولاده عن طلال بعد اختفائه، بينما يزداد شك أبو حسن في أمر ابنه ويبدأ مراقبته.
يمسك رجال قاسم بإدريس أثناء تسلسله لرؤية نجوم، ويطلب فزعة من عتمان دعوة رجال الجبل للعودة تحت زعامته.
يحرق عبدالوهاب محل أبو حسن لرفضه طرد إدريس من العمل عنده، ويواجه طلال - آدم ويحاول قتله ولكنه يعود إلى قريته دون تنفيذ خطته.
يخبر إدريس - يحيى بانتقامه من عبدالوهاب لحرق المحل، وينضم إدريس لرجال آدم، ويحاول زيدان إجبار شقيقته نجوم على الزواج من ابن عبدالواحد.
يقرر يحيى ترك العمل بالمقهى، والعمل بالصيد، ويدفع فزعة برجال الجبل لسرقة القرية وإلصاق التهمة بآدم ويكلف أحد رجاله بقتل الأخير، ويحاول المطوع إقناع آدم بالعودة إلى القرية.
تنتشر شائعة بالقرية باستقبال هديل لرجل غريب في منزلها، وتسوء سمعتها بين الأهالي، وتخفي هديل عن الجميع كونه زوجها آدم حتى لا يتربص له زيدان.
يأمر قاسم بترك هديل للقرية والرحيل بعد اتهامها بالزنا، ولكن يخبره المطوع بأن آدم هو الرجل الغريب، ويبرئ ساحتها.
يثور آدم عندما يعلم بما حدث لزوجته هديل ويصر على مداهمة القرية، ويكتشف عيد خيانة زوجته له مع العامل حسن.
يضع زيدان - رجاله حراسًا على منزل هديل حتى يمسكوا بآدم، الذي يتوجه لمنزل المطوع ويطلب منه علاج أحد مساعديه.
يخبر زيدان - والده بتعلق طلال بحب هديل، ويقابل عبدالوهاب - فزعة ويطلب منه مساعدته على الإمساك بآدم.
يوبخ قاسم ولديه عبدالوهاب وزيدان لمراقبة منزل هديل، ويحذر عاشور - آدم من النزول إلى القرية، ويقام حفل زفاف نجوم.
يقرر أبو راشد وأبو صالح البحث عن كنز في البلدة، ويسعى المطوع لمساعدة عيد حتى يخرج من عزلته.
يخطف فزعة - الطفل سعود، ويُشاع بخطف آدم لأطفال القرية، ويستمر أبو راشد وأبو صالح في الحفر بحثًا عن الكنز.
يحفر أهالي القرية مع أبو راشد وأبو صالح للبحث عن الكنز، ويسافر طلال ويرحل عن القرية، ويقتل رجب - عاشور ثأرًا لوالده، ويقرر آدم مواجهة زيدان ولكن يقتل قاسم - زيدان.