يقرر يحيى ترك العمل بالمقهى، والعمل بالصيد، ويدفع فزعة برجال الجبل لسرقة القرية وإلصاق التهمة بآدم ويكلف أحد رجاله بقتل الأخير، ويحاول المطوع إقناع آدم بالعودة إلى القرية.