يكتشف رأفت أن سلوى ليست طبيبة بيطرية كما تدعي وأنها طبيبة بشرية، وتطلب منه أن يعطيه فرصة، ويقابل حامد سلوى فيوافق على تعيينها للعمل في المزرعة.