تخبر أمال ابنها رأفت أن لم ترى ناهد وهي حامل وأن سلوى مخادعة، ويذهب رأفت لمقابلة سلوى ويخبرها أنها مخادعة فتنكر الأمر، ويتم القبض على عثمان.