يقرر سعيد بيع شقته ويرحل عن البلدة للأبد وترفض ابنته هند الأمر، يقابل رغيد - سعيد ويخبره أن القبطان ومساعده عادوا إلى طنجة، تتحرك مشاعر هند نحو رغيد وتُعجب به.