يفكر علي بابا في وضع خطة لإخراج بهلول من حبسه، ويثور الأهالي من زيادة الضرائب، ويتنكر علي بابا ومرجانة في شخصية تاجرين من المغرب ليدخلا المدينة ويضعا الذهب بقصر شهبندر التجار.