يطالب علي بابا - قاسم الملتزم ابن عمه برد ميراثه له، ولكنه يرفض، ويتفق مع زوجته على تلفيق تهمة لعلي بابا حتى يتخلص منه ويدخله السجن.
تدعي ابنة المحتسب سرقة علي بابا لمجوهراتها، فيصدر قرارًا بالقبض عليه، وتحاول مرجانة كشف الحقيقة، وعلى الجهة الأخرى يتفق صنقور مع زعيم عصابة (الأربعين حرامي) على ملء الكهف بالمجوهرات والذهب.
تدعي ابنة المحتسب محاولة علي بابا لقتلها، فيهرب الأخير مع مرجانة من البلدة، ويكتشف مغارة (الأربعين حرامي)، وعلى الجهة الأخرى يثور تجار السوق بسبب سرقة أموالهم وبضاعتهم من مجهولين.
يقدم الملتزم والمحتسب شكوى لدى حاكم الدولة ضد علي بابا، ويطلب شهبندر التجار من المحتسب القبض على العصابة التي تسرق محلات السوق، وتشترط ابنة شهبندر التجار لزواجها من المحتسب أن يقبض على العصابة.
يعثر علي بابا على الذهب والمجوهرات في مغارة العصابة، ويفكر في إبلاغ المحتسب بالأمر، ولكن يمنعه صديقه خوفًا من القبض عليه وعدم تصديقه.
يقابل علي بابا - ياقوتة ابنة شهبندر التجار، ويحذرها من خطة العصابة للسطو على قصر والدها، ولكن عندما يخبر شهبندر التجار - الوالي بذلك لا تقع عملية السطو.
يعتقد علي بابا بوجود خائن وسط حاشية الوالي، وأن هناك من أخبر العصابة بكمين الشرطة بقصر شهبندر التجار، ويقرر كشفه.
يسترق علي بابا السمع لحديث زعيم العصابة وصنقور للانتقام من شهبندر التجار، ويقرر تجار السوق تقديم شكوى للوالي فيما يحدث من عمليات سطو.
تحاول العصابة القبض على شهبندر التجار، ولكن يتنكر علي بابا في شخصية فارس ملثم وينقذه، ويتفق علي بابا مع بهلول على سرقة المغارة وإعادة الأموال المسروقة لأهلها.
يتهم المحتسب - شهبندر التجار بالتعاون مع العصابة لسرقة السوق، في حين يحاول زعيم العصابة كشف الخائن الذي يسرب معلومات عن العصابة ويسرق الذهب من المغارة.
يتهم المحتسب - شهبندر التجار بمحاولة اغتيال الوالي، فيصدر الأخير قرارًا باعتقاله، ويساوم المحتسب - ياقوتة على الزواج منها مقابل اﻹفراج عن والدها.
يرفض شهبندر التجار زواج ابنته من المحتسب، ويساعد علي بابا - شهبندر التجار على الهروب من محبسه، ويخبره عن أمر المغارة والعصابة.
يبحث الحراس عن شهبندر التجار، ويُطمئن علي بابا - ياقوتة على والدها، وتقنع غادة - زوجها الملتزم بطلب مساعدة الوالي بعد احتراق محله بالسوق.
يفكر علي بابا في وضع خطة لإخراج بهلول من حبسه، ويثور الأهالي من زيادة الضرائب، ويتنكر علي بابا ومرجانة في شخصية تاجرين من المغرب ليدخلا المدينة ويضعا الذهب بقصر شهبندر التجار.
يصدر المحتسب أمرًا بمصادرة قافلة شهبندر التجار، وتتفق ياقوتة مع علي بابا ومرجانة على إخبار الوالي بما يحدث في المدينة، وتكتشف غادة اشتراك بهلول في تهريب شهبندر التجار.
يمسك زعيم العصابة بحنكور ويعتقد أنه الفارس الملثم، وتطلب غادة من زوجة بهلول إمدادها بكل المعلومات عن أصدقاء شهبندر التجار.
تحاول ياقوتة إثبات براءة والدها أمام الوالي، ويأمر الأخير - المحتسب بعدم التعرض لياقوتة.
يُعيد المحتسب البضاعة لمخازن شهبندر التجار إرضاءً لياقوتة، ويتطلع الوالي للزواج من الأخيرة، ويقبض المحتسب على عابر سبيل ويعتقد بأنه الفارس الملثم.
تساوم ياقوتة - الوالي على الزواج منها مقابل عودة والدها، ويتنكر علي بابا في شخصية رجل مُسن حتى لا يمسك به رجال المحتسب، ويلوم الوالي - الأخير لفشله في القبض على الفارس الملثم والعصابة.
تقلق مرجانة لعدم عودة علي بابا للمنزل، ولكن يقابل الأخير - بهلول ويطلب منه توصيل رسالة لياقوتة، وتخرج مرجانة للبحث عن علي بابا وتفقد الطريق بالصحراء.
يفك علي بابا أسر حنكور، ويتفق معه على إعادة الأموال والمجوهرات التي سرقها الملتزم، ويتنكر علي بابا في شخصية تاجر ويختبئ حنكور في صندوق الهدايا التي يقدمها لزوجة الملتزم.
يخرج حنكور من الصندوق بمنزل الملتزم، ويعثر على المجوهرات والأموال ويُعيدها علي بابا لأصحابها، ويتفق حنكور مع علي بابا على الاستمرار في التعاون معه ضد شر المحتسب.
يثور المحتسب عندما يعلم بسرقة مجوهرات الملتزم من منزله، ويحتفل تجار السوق بذلك، ويطلب الملتزم من زوجته غادة إعطاءه أموالًا ليتاجر بها بعد خسارته الكبيرة.
تخبر زوجة بهلول - المحتسب باختباء شهبندر التجار مع ياقوتة، فيقبض عليه المحتسب ويساوم ياقوتة على الموافقة على الزواج منه مقابل ترك والدها، ويصدر الوالي حكمًا بإعادة كل المجوهرات من الأهالي للملتزم.
يقبض المحتسب على شهبندر التجار، ويرفض علي بابا إعادة المجوهرات للملتزم، ويتوعد صنقور وزعيم عصابة (الأربعين حرامي) للفارس الملثم.
يعد علي بابا - ياقوتة بتخليص شهبندر التجار من يد المحتسب، ويهدد علي بابا - الملتزم ويقيده بالحبال لما فعله مع الأهالي، ويحاول الوالي مساومة شهبندر التجار على إخراجه من السجن مقابل الزواج من ابنته.
يحبس الوالي - شهبندر التجار، ويستمع علي بابا لخطة عصابة (الأربعين حرامي) بالسطو على قصر الشهبندر والوالي، فينطلق علي بابا ويتفق مع حنكور على تحذيرهما من العصابة.
يصدر الوالي قرارًا بالقبض على أفراد العصابة، فيقترح صنقور على رئيس العصابة تغيير مكانهم، ويغضب المحتسب من رغبة الوالي بالزواج من ياقوتة، ويدخل الملتزم المغارة وينسى كلمة السر لفتح الباب فيُغلق عليه.
تمسك العصابة بالملتزم وتحبسه في المغارة، ويتنكر علي بابا في شخصية الفارس الملثم ويقرر تخليصه.
يكشف الفارس الملثم للملتزم حقيقة شخصيته وأنه علي بابا، وتقع مشاجرة بين علي بابا وزعيم العصابة، ويكتشف الجميع أن الأخير هو المحتسب، ويُقبض عليه، ويتزوج علي بابا من ياقوتة.