يحبس الوالي - شهبندر التجار، ويستمع علي بابا لخطة عصابة (الأربعين حرامي) بالسطو على قصر الشهبندر والوالي، فينطلق علي بابا ويتفق مع حنكور على تحذيرهما من العصابة.