يظن شحيط أن قطيمة قتلت فنخوط فيقرر الانتقام له، وينطلق قبيل ليحذر الشيخ عقيل من غزو زعيط لقريتهم، وتخبر قطيمة - عقيل بما حدث لها من زعيط وفنخوط، وتطلب المكوث في قريته.