يخبر شحيط - زعيط أن شقيقه فنخوط انطلق وراء قطيمة ليحضرها إلى هنا ويتزوج منها، وتتوفى جوخة صديقة قطيمة، وتواصل الأخيرة رحلتها، ويلجأ حويط إلى قبيلة الشيخ نوفل ليحتمي فيها ويداوي عينيه.