يكتشف أبو العلا أن غازي هو من حاول الاعتداء على عائشة، ويعتدي محمد على غازي انتقامًا منه، وتنجو ناجية من محاولة لتسميمها، ويرفض أبو العلا طلب عسكرية بطرد صُبح من المنزل.