يحتمي أهالي القرية بأرض ودار أبو العلا خلال الفيضان، وتواجه صُبح - دياب بقتله لوالدتهما فينكر، وتُبلغ ناجية العمدة عن دياب بسرقته للماكينات الخاصة بطاحونتها.