يُخلى سبيل شبانة لعدم كفاية الأدلة ويقدم رشدي استقالته احتجاجا على القرار، ويتصل عبدالستار بصفته البرادعي بمدحت ويخبرها أن ناهد تحب شخص آخر غيره، ويقرر الوزير سفر ثريا للندن والعلاج على نفقة الدولة.