تم الإفراج عن رجال الحارة بعد تهديد معتز لأبو جودت، عرض أبو دراع على النمس إخراج الجثة من بيته ليتمكن من بيع البيت، طلب أبو النار من أم جوزيف إقامة خاطر معها وقامت على رعايته.