تمت محاصرة حارة الضبع من قبل الفرنسيون واستشهد العديد من شباب الحارة ومنهم إبراهيم زوج دلال.
ساءت أحوال خاطر بعد إصابته وقرر الطبيب حمزة إيجاد حل لنقله إلى المستشفي، اختفى أبو شهاب وقرر صبحي البحث عنه بمساعدة أبو النار وأبو صياح.
علمت شريفة عن حملها، توصل أبو النار إلى خطة لتوصيل الطعام لحارة الضبع عن طريق إناء المياه الكبير المتواجد في بيت أم زكي.
وصل أبو أحمد وأبو يوسف إلى الشام وعلموا عن محاصرة الإنجليز للحارة حيث أنهم كانوا يريدون السلاح من أبو شهاب للفلسطينيين ولجأوا لأم جوزيف ونجحت في دخول الحارة.
تحسنت أحوال أبو جودت بعد إصابته، نجح معتز في الخروج من الحارة لجلب دواء لخاطر.
أقام أبو أحمد وأبو يوسف في حارة الضبع لمساعدة أهلها، اهتمت أم إبراهيم بدلال بعد معرفتها بحملها، طلب الإنجليز من أهل حارة الضبع تسليم نفسهم والسلاح لكنهم رفضوا.
فقدت شريفة جنينها، نجحت عملية خاطر بعد نقله إلى المستشفي لتكملة العلاج، ندم معتز بعد تهديده لأبو جودت.
تم نقل الأسري إلى أبو حسن خوفًا من اقتحام الإنجليز الحارة، وقرر رجال الحارة الخروج من الحارة قبل القبض عليهم.
أخبر أبو دراع- أبو النار أنه قتل زوجته، تزوج حمزة من حميدة، استعد رجال الحارة للخروج من الحارة.
تم خروج رجال الحارة وبقي عدد قليل منهم وقبض الإنجليز عليهم للتحقيق معهم.
تم تعذيب رجال الحارة، حقق أبو جودت مع خاطر في المستشفي، هدد معتز- أبو جودت من جديد.
تم الإفراج عن رجال الحارة بعد تهديد معتز لأبو جودت، عرض أبو دراع على النمس إخراج الجثة من بيته ليتمكن من بيع البيت، طلب أبو النار من أم جوزيف إقامة خاطر معها وقامت على رعايته.
صدر قرار ضد رجال الحارة الهاربين بالإعدام شنقًا، أخذ الإنجليز المعونة من بيوت حارة الضبع.
قٌتل أبو يوسف على يد الإنجليز وتم توصيل السلاح للفلسطنيين، باع أبو دراع بيته لأبو ساطور.
عاد مأمون بيك إلى الحارة وأخبرهم أنه ابن شقيقه للزعيم أبو صالح، حطم الإنجليز بيت أم زكي، تم تأمين مكان أخر لتلبية احتياجات أهل الحارة.
تقتل أم جوزيف الضباط الإنجليز، شك أبو حاتم بمأمون بيك، عاد خاطر إلى الحارة، أخبر أبو النار- النمس عن مخطط أبو دراع.
ساعد مأمون بيك أهل الحارة، تم إعدام أبو عبده من قبل الضباط الفرنسيين، تم فك الحصار عن حارة الضبع.
طلب أبو حاتم من مأمون بيك البحث عن أبو شهاب، أمسك النمس دليل على مأمون بيك حيث اتضح أنه جاسوس، علم أبو النار أن الجثة المتواجدة في بيت أبو دراع ليست لشفيقة، صدر عفو عن رجال الحارة.
علم نوري أن أبو جودت سرق السلاح وأعاده معتز له، بحث أبو جاسم عن أبو شهاب، سعدت هدى بعد معرفتها بحملها.
استلم عبده إدارة المحل الخاص بأبو شهاب، يشتري مأمون بيك أملاك في الحارة لتصبح للإنجليز، حزنت فوزية بعد فقدانها لجنينها.
تراعي فوزية طفلة لقيطة تدعى وردة واهتمت بها، استعد معتز للزواج من خيرية، علمت شريفة عن مقتل أبو شهاب.
تزوج معتز من خيرية، طلب أبو جودت من أبو طاحون قتل معتز وعصام، استشهد أبو أحمد بعد أخذه بثأر أبو يوسف.
اقتحم الإنجليز بيت أم جوزيف، وافقت فريال على الزواج من مأمون بيك، اتضح أن أبو دراع قاتل أبو شهاب.