يشعر تركي بالعجز تجاه أبو فارس لعدم قدرته على إخراجه من الحبس، وتستاء والدة تركي لما فعله ماجد في حقه، ويثور أبو محمد على زوجته نوف لهروبها مع أولادها منه.