يتشاجر عبدالكريم مع والدته لإصراره على أخذ مالها، ويضربها في الشارع، فيحاول تركي إبعاده عنها، ولكن يتسبب العراك بينهما في سقوط عبدالكريم غارقًا في دمائه.
يُسجن تركي، وتحاول زوجة ماجد تحريض زوجها ضد تركي ليطلق شقيقته نورة، ويسعى ناصر للإيقاع بمها ولكن يغتصب أصدقاؤه شقيقته مريم معتقدين بأنها مها، وتعود نوف إلى شقيقتها أم عبدالكريم بعد اختفائها.
يطلق ناصر النار على مريم بعد اغتصابها من أصدقائه، ويستولي ماجد على شركة تركي ولا يسدد أقساط البنك طوال فترة حبسه.
يُقبض على راشد لتجارته بالمخدرات وتوريط تركي معه بالسجن، ويتخلى ماجد عن أطفاله إرضاء لزوجته جميلة ويتركهم في الشارع، ويصاب ناصر بحالة نفسية سيئة بعد قتله لشقيقته.
يخرج تركي من السجن، ويفاجأ باستيلاء ماجد على كل شيء وحجز البنك على منزل والدته، وينتحر ناصر، وتتوفى والدة عهود، ويدعي ماجد على أبو فارس كذبًا باعتدائه على منزله وزوجته.
يشعر تركي بالعجز تجاه أبو فارس لعدم قدرته على إخراجه من الحبس، وتستاء والدة تركي لما فعله ماجد في حقه، ويثور أبو محمد على زوجته نوف لهروبها مع أولادها منه.
يضطر تركي لطلاق نورة حتى يتنازل شقيقها عن البلاغ ضد أبو فارس، وتمرض سلوى وتصاب بجلطة تؤدي إلى شلل مؤقت.
تكتشف عهود أنها طفلة لقيطة، وتبلغ إدارة المستشفى - محمد بإصابة سلوى بدم ملوث بالإيدز، وتقرر والدة تركي خطبتها لابنها، ويُصاب أبو ناصر بالجنون بعد انتحار ابنه وموت ابنته.
ينشأ خلاف بين أبو فارس وابنه، وكذلك مها لإجبارها على الزواج بعد تورطها في قضية وفاة مريم، وترفض أم تركي زواج ابنتها سارة من أحمد.
تقترح والدة محمد على ابنها الزواج من عهود، فتخبره الأخيرة بأنها لقيطة، وتيأس سلوى بسبب أعراض مرض الإيدز، وترفض سارة كتابة قصائد لتنشرها فاطمة باسمها.
ويجبر ماجد - نورة على تحرير توكيل عام له، وتتزوج مها - عبيد قهرًا، ويُضطر الطبيب لبتر ساق ابن ماجد بعد بقائه في الشارع مصابًا.
يضرب عبيد - مها وتستنجد بوالدها، وتطلب والدة تركي يد سلوى للزواج من تركي دون العلم بمرضها، وتتزوج سارة من أحمد.
يتوفى خالد إثر مشاجرة مع علي لمغازلة الأخير لشيماء، ويحاول تركي إقناع أبو فارس بطلاق ابنته من عبيد.
يجبر ماجد - نورة على الزواج من أبو ناصر، ويُقبض على علي بتهمة قتل خالد، ولكن يدفع محاميه للشهود لتغيير أقوالهم.
يحاول المحامي أبو أمل إقناع تركي وعائلته بالتنازل عن القضية ضد علي، ويسعى أبو فارس لإصلاح الأمر بين ماجد وعمته، ولكن يقرر الأخير تركها في دار المسنين.
يُشيَّع خالد لمثواه الأخير، ويستمر أبو أمل في إقناع تركي بقبول تعويض مقابل التنازل عن القضية ضد موكله، ويحاول شخص قتل شيماء بالمستشفى.
تبشر عهود - محمد بحملها، ويزوج ماجد - نورة قهرًا من أبو ناصر، وفشل أبو علي في إقناع أبو خالد بالتنازل عن القضية ضد علي.
تتشاجر جميلة مع الخادمة وتدفعها من أعلى السلم، ويحاول ماجد إقناعها بالتنازل عن البلاغ ضدها، ويتوعد أبو علي بالانتقام من تركي إذا لم يتنازل عن القضية ضد ابنه، ويحاول سعد شقيق أحمد التحرش بسارة.
تُتهم جميلة بالشروع في قتل الخادمة ومحاولة رشوتها للتنازل عن البلاغ ضدها، وتقترح مها على والدها الزواج من عمة ماجد.
يلجأ سعد للدجال ليفرق بين أحمد وسارة، ويحبس أبو ناصر - نورة بالمنزل، وينجح أبو علي في التأثير على أبو خالد بقبول دية ابنه والاختفاء من الشرطة، ويقدم المحامي تقارير طبية تثبت إصابة شيماء بحالة نفسية.
تفاجئ أم محمد - عهود بأمومتها لها، فتُصدم عهود عندما تعلم بزواجها من شقيقها محمد وتحاول إجهاض نفسها، بينما تشتكي أم حسين لأبو فارس من عدم اعتراف زوجها بابنهما حسين والتشكيك بنسبه.
يُقبض على ماجد، ويستمر سعد في التفريق بين أحمد وسارة بأعمال السحر، ويطلب أبو حسين من أبو فارس إصلاح الأمر بينه وبين زوجته.
يتفق أبو أمل مع مدير تركي على الضغط عليه بالعمل وتهديده بالطرد حتى يوافق على التنازل عن القضية، ويحبس أبو ناصر - نورة في سرداب المنزل، وتصر أم أحمد على طلاقه لزوجته سارة.
يثور فارس لعلاقة شقيقته مها بنزار، ويحاول أحمد تصحيح الأمور بينه وبين سارة، التي ما زالت تحت تأثير السحر.
يكتشف أحمد عمل شقيقه للسحر، ويطرد أبو فارس - نزار عندما يتقدم لخطبة ابنته مها، ويتزوج مريض الإيدز طارق من سلوى، وتتنازل شيماء عن القضية إنقاذًا لشقيقها تركي.
يمرض أبو ناصر ويدخل المستشفى، وتخرج نورة من القبو وتفقد وعيها بالشارع وتنقلها الشرطة لمستشفى الأمراض العقلية بعد إصابتها بحالة نفسية سيئة.
تقرر السكرتيرة فاطمة الانتقام من أبو بدر بعد زواجه منها سرًا وطلاقها، ويستاء طارق من خبر حمل سلوى، وتقتل شيماء - علي ثأرًا لزوجها.
يشترط أبو علي على شيماء الزواج منها ليتنازل عن حقه بالقصاص ولكنها ترفض، ويُنفذ حكم القصاص، ويشتد مرض طارق.
تحاول سلوى رعاية طارق في أيامه الأخيرة بعد اشتداد مرض الإيدز عليه، ويتهجم سعد مرة أخرى على سارة، وتسوء حالة نورة بالمستشفى.
يخسر ماجد كل أمواله في مشروعه الجديد، وتتركه جميلة وتطلب الطلاق، ويصطحب أبو فارس - أولاد ماجد للإقامة في منزله بعد معاملة جميلة السيئة لهم، ويوافق أبو فارس على زواج مها من نزار.