تكتشف عهود أنها طفلة لقيطة، وتبلغ إدارة المستشفى - محمد بإصابة سلوى بدم ملوث بالإيدز، وتقرر والدة تركي خطبتها لابنها، ويُصاب أبو ناصر بالجنون بعد انتحار ابنه وموت ابنته.