| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | ديف باتل | جمال مالك | 1 | |
| 2) | فريدا بينتو | لاتيكا | 2 | |
| 3) | أنيل كابور | بريم | 3 | |
| 4) | عرفان خان | 4 | ||
| 5) | سوراب شوكلا | 5 | ||
| 6) | راج زوشي | مخرج | 6 | |
| 7) | أيوش ماهيش كيديكار | 7 | ||
| 8) | ماهيش مانجريكار | 8 | ||
| 9) | أزهار الدين محمد إسماعيل | 9 | ||
| 10) | جيرا بانجارا | 10 | ||
| 11) | شيخ والي | 11 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | فيكاس سوارب | مؤلف | 1 | |
| 2) | سيمون بيوفوي | سيناريو | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | داني بويل | مخرج | 1 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أنطونيو دود مانتل | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | جايل ستيفنز | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | كريستيان كولسون | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| ebaa arafat | (جمال مالك) شاب فقير نشأ في مومباي، يصبح المتسابق على النسخة الهندية من برنامج (من سيربح المليون؟) ويلقى القبض عليه للإشتباه في الغش في البرنامج، ويجرى استجوابه، وتُظهر الأحداث من تاريخ حياته الصعبة المليئة بالمآسي لكي تفسر لماذا يعلم إجابات الأسئلة. 250 | ||
| Alaa Elkamhawi | تدور القصة عن صبي اسمه "جمال مالك" فقد والديه وهو صغير فصار أخوه "سليم" الأكبر منه قليلا مسؤولا عنه. عاش حياة قاسية في الفقر والعوز والظروف الصعبة، ولكن تتاح الفرصة لهذا المراهق الذي لم يتجاوز عمره 18 سنة أن يشارك في برنامج تلفزيوني اسمه: "من يريد أن يكون مليونيرًا"، فيجيب عن جميع الأسئلة الصعبة إلى أن وصل إلى السؤال الأخير الذي كانت قيمته 20 مليون روبيه. ووفق قواعد اللعبة فإن هذا السؤال سيطرح في الحلقة القادمة في اليوم التالي. وبهذا رجع "جمال" إلى منزله المتهالك وإذا بالشرطة تنتظره لأنه لم يكن أحد ممن حوله يصدق أن صبيًا فقيرًا لم يتعلم جيدًا يمكن له أن يصل إلى هذه المراحل المتأخرة في برنامجٍ من المتوقع أنه لايمكن أن يفوز فيه إلا ذوو العقول المنتفخة بالعلوم وأصحاب الأسماء المزينة بالألقاب وأهل الجيوب المحشية بالأموال. وهنا تتابع أحداث الفيلم الذي يعرض بطريقة "الفلاش باك"، ففي الوقت الذي كانت الشرطة تعذب "جمال" وتريه شريط فيديو لكل سؤال طرح عليه في البرنامج كان الفيلم يغوص في ذاكرة "جمال" ويستخرج منها حكاية لجزء من قصة حياته وكيف عاش في أحياء بومباي الفقيرة مع أخيه وهما يعاركان الجوع والمرض والفقر موضحًا أن الحياة لم تكن سهلة على يتيم معدم مثله لكنها قدّمت له مفاتيح معرفة لم يكن ليعرفها بسهولة وبسرعة. ويتكون هذا المقطع من الفيلم من عدة أجزاء، يحكي البطل في كل جزء منها عن الطريقة التي عرف بواسطتها إجابة كل سؤال من الأسئلة التي طرحت عليه في البرنامج من خلال شرح تجارب مرّ بها في حياته. يعرض الفيلم كذلك قصة حب "جمال" لفتاة اسمها "لاتيكا" وهي قصة تعود إلى مرحلة الطفولة. ويبدو أن حبه لها كان الدافع الرئيسي لكي يفوز بالمال ويعيش معها حياة مشرفة له ولها، ولكن كانت المشاركة في البرنامج تمثل له الأمل الذي قلب حياته رأسًا على عقب. 1548 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| ebaa arafat | (جمال مالك) شاب فقير نشأ في مومباي، يصبح المتسابق على النسخة الهندية من برنامج (من سيربح المليون؟) ويلقى القبض عليه للإشتباه في الغش، ويجرى استجوابه، وتُظهر الأحداث من تاريخ حياته الصعبة لكي تفسر لماذا يعلم إجابات الأسئلة. 223 |
| الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء | حصد فيلم المليونير المتشرد ثمانية جوائز اوسكار هي جائزة أفضل فيلم وافضل مخرج و سيناريو مقتبس عن عمل أدبي وافضل تصوير و مونتاج و مكساج و موسيقى تصويرية بالاضافة الى أفضل اُغنية | ||
| دعاء أبو الضياء | حقق فيلم المليونير المتشرد ايرادات قدرها 200 مليون دولار في الاسبوع الاول من عرضه على مستوى العالم |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| Tamer Mohamed Kassem |
حدد قيمتك بنفسكالمليونير المتشرد قيمتك هى ماتحدد الثمن كلما مر الوقت على تأجيلك لتشاهد فيلم يقال عنه انه جيد كلما زادت جودتة "عن تجربة" مثلما تقاس جودة النبيذ بالعمر مايلزم...اقرأ المزيد لتصبح بطل؟! مايلزم لتصبح غنى؟! مايلزم لتنال شئ ما؟؟؟؟ هل البطولة بالقوة هل الغنى بالمكانة العلمية هل هناك قاعدة؟؟ المليونير المتشرد كسر كل القواعد بكل بساطة وجرأة "مشهد القاء الطفل بنفسه فى الغائط و القتل الجماعى للمسلمين" رحلة تجبرك ان تكملها وتندمج معها بل وان تعتبرها رحلتك الشخصية طريق تسير به بشكل او بأخر. روح الهند لطالما كانت الهند مصدر خاص للسحر والاسرار كيف لا وهى ما انتهى عندها حلم الكثيرين من الاسكندر حتى امريكا دائما هى حصان جامح يرفض الترويض والان الفقر والمعاناة يتمخضا عن جزء جديد من السحر والاعجاب مخلوق يقرر ان ينتمى لمشاعرة رغم كل الظروف اللتى تجبر اى كائن يتنفس ان ينسلخ عن ادميتة من فقر وتعصب ومأسى ووضح ذلك تماما فى شخصية اخيه على نقيضه تماما. مثال مثالى لنتاج البيئة بلا ادنى استغراب. حتى انك لتتصور ان جمال اتى مخطوفا من بيئة اخر لهذا المكان.. انبهاره ببطل الترسو اميتاب. احساسة بأهمية الانثي بعد فقدانة لأمة المتمثل فى لاتيكا وتطور مشاعره الى حب. انسان يتحدى عدم فقدان انسانيته. القطار كان بطل رئيسى بلا جدال بما يمثله من رمزية للعمر ورحلة السنين هذا الوحش المتهالك ومحطاتة تجمع بشر وتفرقهم جو من الشجن والغربة لا تملك الا ان تشعر به.خصوصية يتفرد بها القطار عن اى وسيلة مواصلات اخرى محطة من محطات الحياة قد تبدأ من عندها مشوار وغيرك ينهى مشواره ويطأ كلاكما نفس الموطئ وصل جمال لهدفه فى محطة القطار وقد تبدأ انت رحلتك من نفس المحطة جمال المتشرد شخص كافح بكل بساطة وعناد تحمل الاهانة والتشرد وفى النهاية اثار اعجاب القدر فربح المليون مكافأة لمشاعرة عناصر الفيلم بسيطة تماما انتاج انجليزى مشهور بعدم البذخ حوالى 15 مليون هى تكلفة الانتاج قصة يتيمة لروائى مغمور الهم بها الكثير فريق عمل منخفض التكلفة عالى الموهبة بقيادة مايسترو صاحب مدرسة خاصة دانى بويل ولكن النجم الحقيقى برأيي السيناريو والخط الزمنى المشوق لسيمون بيوفوى "نال بلفعل اوسكار لكتابتة السيناريو" موسيقى الهند الشيقة ابدع فيها ا.ر. رحمن واغنية النهاية jai Ho اتعمل ليها كذا ريميكس واشهرهم مع فريق pussycat dolls |
|||
| دعاء أبو الضياء |
بين العبقرية والقدر... كيف صنع "جمال" معجزته؟من اسم الفيلم "المليونير المتشرد"، بدت فكرته لي في البداية تقليدية جدًا: شخص متشرد يصبح مليونيرًا... لا جديد في الأمر. هذا الانطباع الأول راودني عند مشاهدتي...اقرأ المزيد الأولى للفيلم في المركز الثقافي الهندي، وقبل عرضه في أي من دور السينما بمصر. لكن ما إن بدأت المشاهدة، حتى وجدت نفسي مشدودة بالكامل مع البطل، أطرح على نفسي نفس الأسئلة التي طرحها المخرج في بداية الفيلم: هل جمال شخص غشاش؟ أم أنه محظوظ؟ أم عبقري؟ أم أن القدر وحده هو من دفعه ليصبح مليونيرًا؟ من هنا، أدركت أنني أمام عمل مختلف، توليفة جديدة للفيلم الهندي الكلاسيكي، لكن برؤية عالمية، مع لمسة إنسانية عميقة. حين بدأ "جمال" في سرد قصة حياته، تأكد لي أن هناك أحداثًا مصيرية لا يمكن نسيانها أبدًا، وأن الإنسان هو نتاج معاناته، وبيئته، والظروف التي نشأ فيها. الفيلم طرح مسألة في غاية الحساسية: أن العنف لا يولد من فراغ، بل هو وليد مجتمع قاسٍ، وظروف سيئة، تُشكل في النهاية "مجرمي المستقبل". لكن بعيدًا عن تلك التراجيديا، يتناول الفيلم أيضًا قصة حب رقيقة وعميقة، جمعت بين "جمال" و"لاتيكا"، التي رفضت أن تبيع جسدها رغم القهر والفقر، متمسكة بكرامتها في واقع لا يرحم. ورغم أن القصة تبدو من حيث الشكل قصة حب عادية، إلا أنها قُدمت هنا بأسلوب خطف البساط من تحت معظم الأفلام الرومانسية التي أنتجتها هوليوود. وأجمل اللحظات على الإطلاق كانت عندما قابل جمال حبيبته "لاتيكا"، ورأى أثر جرح على وجهها، تذكر أنه هو من تسبب فيه حين خرجت معه في إحدى المرات... فقبل الجرح. ولم تكن المفاجأة أن "لاتيكا" ابتسمت فقط، بل بدا وكأن القبلة كانت سببًا في عودة ذاكرتها، وشفاء جرحها، جسديًا ونفسيًا. ومن أبرز العناصر التي منحت الفيلم هذا التميز الكبير، كان أداء البطل ديف باتل، الذي فاجأ الجميع بقدرته على تجسيد شخصية "جمال" ببساطة مذهلة وعمق حقيقي. رغم أنه لم يكن نجمًا معروفًا وقتها، إلا أنه استطاع أن يحمل على عاتقه قصة بهذا الثقل الإنساني والدرامي، ويقدم شخصية مليئة بالتناقضات: الفقر، الألم، الأمل، الحب، والدهشة. تميز ديف باتل بقدرة واضحة على التعبير الصادق بعينيه وبنبرة صوته، فكان بإمكانك أن ترى في ملامحه كل ما يمر به من صدمات وانكسارات، دون أن يحتاج إلى مبالغات تمثيلية أو صراخ درامي. كل مشهد له مع "لاتيكا"، وكل لحظة في غرفة التحقيق، أو أمام الشاشة وهو يجيب عن الأسئلة، كانت لحظة إنسانية صادقة تُشعرك وكأنك تعيش معه كل تفصيلة. إن أداء ديف باتل في Slumdog Millionaire ليس مجرد أداء جيد لممثل شاب، بل هو أداء مبهر استطاع أن يربط المشاهد بالقصة على المستوى النفسي والعاطفي، ويجعلك تنسى تمامًا أنك تشاهد تمثيلًا... بل تعيش الواقع. الفيلم في المجمل العام خليط نادر من الرومانسية، والإنسانية، والألم، والأمل، يُقدم في عمل واحد، لا يُنسى. |