يتأكد القائد الفرنسي من عمل ماتيلد لصالح أهل الضيعة ورجال المقاومة، ويحتجزها ويطلب منها تسليم ضرغام أو ستلقى حتفها وترفض ماتيلد الكشف عن مكان ضرغام.