حبيب العمر  (1947)  Habeeb Al-Oumr

7
  • فيلم
  • مصر
  • 120 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يحل مجموعة من الفنانين في القاهرة ليجدوا فرصة مناسبة لتحقيق أحلامهم ومنهم المطرب الموهوب (ممدوح) الذي لجأ لصديق والده كي يساعده في الظهور للجمهور هو وفرقته وفي نفس الوقت يقع في حب راقصة ولكن بعد فترة...اقرأ المزيد قصيرة يتم الإنفصال بينهما حيث تبحث الراقصة عن مستقبل أفضل.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [8 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يحل مجموعة من الفنانين في القاهرة ليجدوا فرصة مناسبة لتحقيق أحلامهم ومنهم المطرب الموهوب (ممدوح) الذي لجأ لصديق والده كي يساعده في الظهور للجمهور هو وفرقته وفي نفس الوقت يقع في حب...اقرأ المزيد راقصة ولكن بعد فترة قصيرة يتم الإنفصال بينهما حيث تبحث الراقصة عن مستقبل أفضل.

المزيد

القصة الكاملة:

تدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الفنانين يرحلون إلى القاهرة ليجدو فرصة مناسبة لتحقيق أحلامهم ومنهم المطرب(ممدوح) الذي لجأ لصديق والده كي يساعده في الظهور للجمهور هو وفرقته وفي نفس...اقرأ المزيد الوقت يقع في حب الراقصة (توتة). ولكن بعد فترة قصيرة تنفصل عنه حيث تبحث (توتة) عن مستقبل أفضل ويخفق (ممدوح) في لقائه الأول مع الجمهور، يصاب (ممدوح) بالاكتئاب ويشعر بالخيانة من (توتة) الراقصة ولكنه يستمر بالعمل بتشجيع الفرقة وصديق والده وبعد عدة انعطافات عاطفية بينه وبين توتة يقرر الاستمرار بتقديم فنه ويفاجأ بـ(توتة) تشاركه في العمل الفني مما يدفعه للنجاح المنتظر وينتهي الفيلم بأوبريت استعراضي ضخم تحقق فيه الفرقة والحبيبين كل ما تمنوه من نجاح فني في القاهرة.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


أراء حرة

 [1 نقد]

قيمة الفيلم التاريخية

قيمة الفيلم التاريخية كبيرة و هو من أنجح الأفلام تجاريا في تاريخ السينما هو أول فيلم للثنائي فريد الأطرش و سامية جمال, كانا قد التقيا قبل ذلك في فيلم انتصار الشباب عندما كانت سامية جمال طفلة في السادسة عشر و لكن كانت راقصة كومبارس فقط بدون تمثيل الفيلم نموذج للفيلم العربي الذي يبدأ بداية محبطة و ينتهي بانتصار قوي للبطل قصة الفيلم عن فرقة غنائية بسيطة في قرية مصرية تعاني ليس فقط من صعوبات مادية بل من الذوق المتدني لجمهور الصالة التي يعملون بها تضم الفرقة مغني و راقصة و مجموعة الآتية و زمن...اقرأ المزيد الفيلم هو الحرب العالمية الثانية حيث الجمهور يريد الفرفشة بلا مضمون المغني و الراقصة يعيشون قصة حب و لكن يحدث ما قد يفرق بينهما الفيلم يعتبر متطور جدا عن فترة الأربعينات و هذا بالطبع نتيجة للإخراج الجيد لبركات و إن كان ليس في مكانة عفريتة هانم يحتوي الفيلم علي رقصات و أغاني مختلفة و لكن لا يجتوي علي استعراضات بنفس مكانة الأفلام اللاحقة لفريد و سامية و لذلك فهو ليس في شهرة عفريتة هانم أو اخر كدبة أو أحبك إنت رغم أنه حقق نجاح تجاري منقطع النظير في عام عرضه التمثيل ليس سيئا و لكن نظرا لأن الأبطال ليسوا أساسا ممثلين فإن التمثيل ليس علي مستوي عالي و نلاحظ تطور سامية جمال في التمثيل في الأفلام اللاحقة فهنا و رغم وجود المخرج بركات أحيانا تنظر إلي الكاميرا و أحيانا تتسمر أمام وجه فريد الذي كانت تحبه في الحقيقة, و في الأفلام اللاحقة تطورت حتي في الإلقاء الذي سيصبح بعد ذلك أكثر طبيعية فريد الأطرش لم يكن في يوم ما ممثلا قديرا و لكن الصدق في كونه عاني فعلا من تحكم أصحاب الصالات يجعلنا نصدقه * من المعلومات الطريفة عن الفيلم أنه يتطابق كثيرا مع قصة الحب الواقعية التي عاشها الثنائي فريد الأطرش و سامية جمال و ربما لهذا السبب كانت أفلامهما معا أفضل من الأفلام التي قدموها بعد ذلك حتي مع مخرجين عظما باستثناء أمير الانتقام و ربما أحمر شفايف لسامية جمال و يعطينا الفيلم معلومات عن الصعوبات التي كان يعيشها الفنانون في هذا الوقت و رغم ذلك قدموا فنا مازلنا نتمتع به حتي الآن

أضف نقد جديد


تعليقات