بدأت الأحداث بتلقي الحارة خبر استشهاد أبو عصام وبعد مرور برهة من الوقت طلب أبو شهاب من شقيقته وأولادها تخطي أزمتهم ونسيان الحزن على فراق أبو عصام.
رفض معتز الزواج بعد وفاة والده، تشرطت فريال لعودة لطفية لعصام، اتفق أبو شهاب مع أبو إبراهيم لإتمام زواج دلال.
قرر أبو غالب الزواج من أرملة أبو سمير وعرض أبو النار على أهل الحارة استئجار محل أبو سمير لأبو غالب لكنهم رفضوا.
قرر أبو غالب الانتقام من أبو حاتم، أما إبراهيم فتزوج من دلال، رفض أبو حاتم أن يزوج أحدى بناته لعبده، اتضح أن حمدي جاسوس وينقل معلومات للإنجليز.
توفيت أم خاطر بعد وقوع لها حادثة، عاد عصام إلى لطفية، طلب أبو شهاب من أبو حاتم يد ابنته للزواج.
طلب أبو حسن من معتز تبليغ أبو شهاب عن تزويد أهل فلسطين بالسلاح، تزوجت شريفة من أبو شهاب، أما زهرة فأنجبت صبي.
استلم أبو شهاب السلاح، يجمع أدهم أصدقائه ﻹشعال ثورة ضد الجيش الفرنسي.
بدأت الصراعات بين هدي ولطفية، أبو جودت يبتز نوري، تم توصيل السلاح للفلسطينيين من قبل شباب الحارة.
قرر أبو غالب الانتقام من أبو بشير وخرب عمله، شك أبو عرب بصبحي وطلب من أبو صياح مراقبته.
أنجبت لطفية فتاة وتمت المصالحة بين فريال وسعاد، قرر أبو خاطر زواج ابنته خيرية من كمال، وقف البيع في المخبز أبو بشير بسبب أبو غالب.
انزعج معتز بعد معرفته بزواج خيرية، مرض إبو إبراهيم وطلب الطبيب من ابنه نقله إلى المستشفى.
علم أبو بشير أن أبو غالب هو من أذاه، وتوفى أبو إبراهيم، وداوى الطبيب حمزة- أم حاتم وعرض عليه أبو حاتم الإقامة في الحارة لمداواة المرضي، قام الفرنساوي بقتل طفل صغير في حارة الضبع.
زور الضابط الفرنسي التقرير الطبي الخاص بعرب الطفل المتوفي وقرر أبو عرب الأخذ بثأر ابنه من حارة الضبع، رفع أبو نصوح دعوى ضد إبراهيم لاحتياله على بيت والده.
قرر سمعو الأخذ بثأر والده بعد ألتحاقة بالشرطة، تشاجرت فريال مع أم بشير، حرض حمدي- أبو عرب ضد حارة الضبع.
قرر سمعو فتح التحقيق ضد حارة الضبع لمعرفة قاتل والده، طلب عصام من والدته بيع البيت لإنهاء الخلاف بين زوجاته لكنها رفضت.
قرر إبراهيم عدم التفريط في حقه، حاول حمدي قتل أبو شهاب للإيقاع بين حارة الماوي وحارة الضبع، قرر كمال أخذ خيرية بالقانون بما أنه عقد القران عليها ولكن لم يقبل خاطر ووالده.
اتفق أبو النار مع أبو عرب ضد أهل حارة الضبع، حُرقت مقهي أبو حاتم ووقف معه شباب الحارة لتنضيفها من جديد.
قرر أبو جودت إيذاء نوري وسرق مسدسه، عاتب أبو شهاب- عصام ومعتز لعدم معاونة شقيقتهم بوران بعد مرض زوجها، أما خيرية فتم طلاقها.
قررت بوران توسيع عملها في التفصيل، حاول أبو حاتم الإصلاح بين حارة الماوي وحارته ولكن لم يقبل أبو عرب، اتحد أدهم مع أبو شهاب ضد الجيش الفرنسي.
تصالح أبو صياح مع أبو شهاب وأهل الحارة وحاول تهدئة أبو عرب، قدم سعيد ابنه فدية لأبو صياح لكنه لم يقبل سفك دم طفل صغير.
قرر معتز بدأ العمل مع خاطر، اشترى أبو عرب بيت أبو النار لمضايقة حارة الضبع.
معتز خطب خيرية، قرر أبو حاتم زواج مسلم من إحدى بناته، قتل صبحي ضابط فرنسي حاول التحرش بإحدى السيدات.
فك سمعو أسر صبحي، علم أبو صياح أن حمدي هو الجاسوس وقتله، أما أبو شهاب فخلص الثوار وتهجم الضباط الإنجليز على حارة الضبع ووقفوا لهم أهل الحارة.