علم أبو بشير أن أبو غالب هو من أذاه، وتوفى أبو إبراهيم، وداوى الطبيب حمزة- أم حاتم وعرض عليه أبو حاتم الإقامة في الحارة لمداواة المرضي، قام الفرنساوي بقتل طفل صغير في حارة الضبع.